الارشيف / فن ومشاهير

خاص- فارس اسكندر بأعنف ردّ على منتقدي محمد اسكندر عبر بصراحة

تعرض الفنان محمد اسكندر خلال الساعات الماضية لهجوم شرس وانتقادات لاذعة من قبل روّاد مواقع التواصل الإجتماعي وذلك بعد إنتشار مقطع فيديو له تم إلتقاطه في إحدى الحفلات الّتي أحياها مؤخراً حيث ظهر وهو يستخدم ألفاظاً خارجة عن الآداب في احدى أغنياته.

ولمعرفة تفاصيل الواقعة اتصل موقع “بصراحة” بالفنان فارس اسكندر نجل محمد اسكندر الذي لفت ان الفيديو من حفلة تعود لوالده احياها منذ أكثر من شهر في الاطلال بلازا. واضاف ان الفيديو انتشر اليوم وهو يعلم من وراء نشره.

وكشف لنا ان هناك احد الاشخاص الذين كانوا يريدون ان يعملوا ضمن الفرقة الموسيقية الخاص بوالده ولكن تم رفضه لأنه لا يجيد العزف فقام بحركة كيدية، وصفها فارس “بالبايخة” بنشر هذا الفيديو وقال “على اساس نحن مستحيين بالذي نقوله”.

واضاف فارس ان المشكلة ليست بالفيديو الذي انتشر بل المشكلة الرئيسية بالشعب الذي اصبح “فاضياً” لدرجة انه لم يعد لديه اي شيء يفعله سوى الامساك بالهاتف والتنظير على فلان ويعطي رأيه بفلان وكل يوم صباحاً يبدأ بالتفكير “على من سيسخر اليوم كي يكسب بعض التعليقات والاعجاب ويخلق اجواءً طريفة” بحسب رأي فارس الذي أكمل مشيراً ان الشعب اصبح دماغه محصوراً بالتعليقات والاعجاب على مواقع التواصل.

واستغرب فارس ان الشعب لديه مشاكل اجتماعية كثيرة واقتصاده متدهور ومستقبله معدوم له ولاولاده. وعوضاً من ان يقوم بثورة ويهز المسؤولين لأجل التغيير، يأتي شخص بفيديو قديم ويريد ان يحاضر بالعفة.

وأكمل فارس ساخراً الآن اصبحوا جميعاً خالين من العيوب واصبحوا قديسين واولياء وائمة.

وتابع فارس في حال اتينا بهؤلاء الاشخاص الذين ينتقدون والقينا نظرة الى هواتفهم نرى ان لديهم الكثير من العيوب والاعمال المشينة.

وشدد ان محمد اسكندر هو رسول فرح في كل مسيرته الفنية، وعمله ان يُفرح الناس وهو مطرب شعبي يغني “ارتجالي على المسرح” من اجواء اللحظة.

وتساءل هل انتم كنتم موجودين في السهرة مع محمد اسكندر ورأيتم الاجواء المميزة كي تتحدثون عنه؟ هل انتم بمقداره؟

وتابع لبصراحة مشيراً ان محمد اسكندر يغني في ملهى والناس اتوا ليسهروا ويستمتعون بوقتهم وهو لم يكن يغني في كنيسة او جامع او جامعة او مدرسة بل يغني في ملهى ليلي والناس اتوا لينسوا همومهم والاستمتاع.

واضاف:”محمد اسكندر لم يخطئ بحق أحد او قلل من اخلاق احد، ولا أحد يزايد عليه بالادب والاخلاق ويحاضر بالعفة.وفي حال تريدون ان تزايدوا اذهبوا الى السياسيين وماذا فعلوا بكم. اذهبوا لتروا وضعكم الاقتصادي اين اصبح؟ اذهبوا وابحثوا عن الذي سرقكم؟ اذهبوا وابحثوا عن الاطفال الذين يموتون على ابواب المستشفيات؟ ابحثوا عن هؤلاء وانتقدوا وانزلوا الى الشارع وانتفضوا بوجه من اوصلكم الى هذا الوضع.”

وأكمل فارس اسكندر هجومه العنيف مشيراً ان الذين ينتقدون اليوم هم انفسهم يسافرون الى الخارج للسهر والقيام بأفعال مشينة

واشار ان السوبرستار راغب علامة اطلق اغنية “طار البلد” فلم يتحرك أي شخص بل اكتفوا بالتعليقات على مواقع التواصل منهياً بالقول:” شعب فاشل، مخدر يشرب النرجيلة فقط.”

واكد فارس لبصراحة ان كل الذين حضروا السهرة كانوا مستمعين بوقتهم.

وتابع موجهاً كلامه الى الشعب “اذهب وطالب بحقوقك كي تعيش بكرامة انت واولادك وحينها يحق لك ان تنّظر على محمد اسكندر.

ولكن عندما تنتقد وكل شيء ببلدك خطأ وتأتي لتعتبر ان محمد اسكندر الخطأ “لا طويلة على رقبة كل واحد عم يحكي على محمد اسكندر”.

فارس اشار ان محمد اسكندر مطرب للشعب ويغني شعبي ويرتجل على المسرح والذي يخطر على باله يقوله فوراً والجمهور سعيد به والذي سيتحدث عنه فهو اما حسود او غيور او مقهور من نجاحه او فاشل وهذا الموضوع لا يهزه والناس يعلمون اجواءه والذي يحب محمد سيبقى يحبه والذي يكرهه “لو ضوينا العشر شموع ما راح يحبنا وما بدنا ياه يحبنا”.

ولفت ان الموسيقار ملحم بركات كان يقول الذي يريده على المسرح “وكان يحكي يلي بدو ياه واكثر والناس تحبه وتفرح معه”.

وتمنى اخيراً على الجمهور ان يستفيق، الفنان محمد اسكندر له عالمه الثاني على المسرح وهو حر بالذي يفعله قائلا:”محمد اسكندر ارتجل على المسرح ولم يطرح اي فيديو كليب تضمن خدشاً للحياء او اغنية على الاذاعة تضمنت خدشاً للحياء ايضاً”.

كانت هذه تفاصيل خبر خاص- فارس اسكندر بأعنف ردّ على منتقدي محمد اسكندر عبر بصراحة لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا